ألعاب روبلوكس Options

ألعاب روبلوكس Options

Blog Article

تشارك شركة روبلوكس دومًا أرقامًا مبهرة حول عدد اللاعبين بها يوميًا والعائدات منهم، فضلًا عن حجم الألعاب الموجودة بداخلها كعادة الشركات من أجل ترويج نفسها وجذب المستثمرين لتحقيق المزيد من النمو، ولكن هذه الأرقام عادةً ما تهمل عدد الأطفال والمراهقين بين قاعدة جماهير اللعبة.

حتى لو فعّلتم خاصية تحكُّم الآباء*، وأوقفتم تشغيل رسائل الدردشة في اللعبة، قد يستطيع الأشخاص الخطرون الوصول للأطفال بينما هم يلعبون.

عليك أن تكون معهم خطوة بخطوة من أجل ضمان أن يصلوا للمُحتوى المناسب. ومن المهم كذلك اتباع تعليمات الرقابة الأبوية والإعتماد على أحد تطبيقات مراقبة الأطفال عن بعد  والتي تمكنك من متابعة كافة نشاطهم على الجوالات أو الحواسيب.

قوموا بتحميل التطبيقات تسمح لكم بمراقبة هاتف الطفل بشكل كامل ومعرفة ما الذي يفعله على الهاتف حتى وإن كنتم بعيدين عن المنزل.

There's an issue among Cloudflare's cache plus your origin World wide web server. Cloudflare displays for these faults and immediately investigates the lead to.

الجهاز المثالي لأولئك الذين يبحثون عن وسائط متعددة فائقة الجودة أو شبيهة بالسينما موجود هنا.

اللعبة مستوحاة من مسلسلات الأنيمي الشهيرة، مما يجعلها خيارًا جذابًا لمحبي كل من ألعاب الأنمي ولعب الأدوار.

يمكن للآباء أيضا تحديد نوع الألعاب التي يلعبها أطفالهم في روبلوكس، خصوصًا الألعاب التي بها محتوى حساس أو مخيف. 

الوصول إلى كاستيلو لم يكن هنيًا على الإطلاق، إذ أمضى شهورًا يتحدث مع الضحية ويرسل لها الهدايا عبر عناوين وهمية وباستخدام بطاقات بنكية وهمية وتحت نظر والدي الضحية، الذين ظنوا أن "شيدلتكسي" يساعد فتاتهم في التحول إلى فنانة محترفة والدخول إلى عالم تطوير الألعاب المربح للغاية.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the ideal YouTube encounter and our newest options. Find out more

من جانبها حذرت هبة محمد عبد الرحمن أمين السر العام لجمعية الاجتماعيين، من لعبة روبلوكس الأكثر انتشاراً في الوقت الحالي، قائلة إنها تستهدف النيل من معتقدات الأطفال، وصحتهم النفسية بسبب المضامين غير السليمة التي تحتويها، مشيرة إلى أن الواقع المعاش حالياً يحتاج من أولياء الأمور أن يكونوا أكثر وعياً معهم وأكثر تحاوراً لمعرفة ما يدور بعقول أبنائهم.

الاتحاد الأوروبي .. تحديات المستقبلالهجرة إلى ألمانياالتغيرات المناخية

وحذرت من تأثيراتها السلبية على الصحة النفسية والجسدية للأطفال والتي قد تصبح أكثر خطورة عندما يصبح الطفل أو المراهق مدمناً عليها، وخصوصاً إذا المزيد من التفاصيل قام باستخدامها الصغار دون سن الثامنة وهو العمر الذي حدد لإمكانية اللعب بهذه اللعبة، حيث تؤثر بشكل كبير على أدمغة الأطفال وتسبب لهم مشاكل صحية وسلوكية كبيرة، كالسمنة وتزايد القلق والتوتر وعدم الراحة ونوبات الغضب وانخفاض الانتباه وصعوبة التركيز والعناد إلى جانب صعوبات نمائية وأكاديمية أيضاً على المدى البعيد.

قد يتعرَّض مستخدمو اللعبة أيضا لصور وشخصيات تمَّت برمجتها للقيام بأفعال جنسية، أو غير ملائمة في اللعبة.